يــا جـاعل العلـم لـه بازيـا يصطـاد أمـوال المسـاكين
احـــتلت للدنيـــا ولذاتهـــا بحيلــــة تـــذهب بـــالدين
فصـرت مجنونـا بهـا بعدمـا كــــــنت دواء للمجـــــانين
تقــول: أكرهت، فمـاذا كـذا زل حمار العلم في الطين
لا تبــــع الــــدين بالدنيــــا كمـا يفعـل ضلال الرهابين
عبدالله بن المبارك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق