الثلاثاء، ٢٣ مارس ٢٠١٠

كلام أعجبني

يــا جـاعل العلـم لـه بازيـا       يصطـاد أمـوال المسـاكين
احـــتلت للدنيـــا ولذاتهـــا       بحيلــــة تـــذهب بـــالدين
فصـرت مجنونـا بهـا بعدمـا       كــــــنت دواء للمجـــــانين
تقــول: أكرهت، فمـاذا كـذا       زل حمار العلم في الطين
لا تبــــع الــــدين بالدنيــــا كمـا       يفعـل ضلال الرهابين

عبدالله بن المبارك